إلى قلب أفريقيـــا ، وبمحاذاة النيل، سار مؤمن ، مصطحباً (
نانسي) الطفلة التي تاهت قبل خمس سنوات ، عازما ًعلى إعادتها إلى أمها ، لكنّ
بريقاً لامعاً في أعلى الجبل يستوقفها لحلّ لغزه وكشف سرّه ، مغامرةٌ كبرى جديدة
يخوضها مؤمن بحثاً عن جوهرته السابعة ، جوهرة البريق الغامض !